The 5-Second Trick For الروبوتات الاجتماعية
The 5-Second Trick For الروبوتات الاجتماعية
Blog Article
يتم تحقيق ذلك من خلال استخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي التي تمكن الروبوتات من معالجة المعلومات واتخاذ القرارات بناءً على سياق الحوار والتفاعل الحالي.
يعمل الذكاء الاصطناعي على تمكين الروبوتات الاجتماعية من فهم اللغة الطبيعية وتحليل المشاعر البشرية والتعرف على السياقات الاجتماعية المختلفة. إنه يزود هذه الروبوتات بمعرفة شاملة حول سلوك البشر والقدرة على التكيف مع تغيرات المواقف والمتغيرات في البيئة.
ونسلط الضوء على الفرص الشيقة التي تفتحها هذه التكنولوجيا في مختلف المجالات بدءا من الرعاية الصحية والتعليم وصولاً إلى العلاقات الاجتماعية والتفاعلات اليومية.
السابق التالي أعمال الكل الاقتصاد عملات رقمية ريادة الأعمال أعمال
جواهر القاسمي الشارقة تقدم نموذجاً ريادياً في رعاية ذوي الإعاقة
شركة ريناد المجد تشارك في الملتقى العاشر للجمعيات العلمية
حرية الفتيات بين الواقع والسجن الاجتماعي
البشر يبنون علاقات عاطفية معقدة، بينما التفاعلات مع الروبوتات تظل سطحية ومحدودة بسبب غياب العواطف الحقيقية.
أفضل المنازل الذكية والسياحة: الفنادق والمنتجعات في عصر التكنولوجيا.
تُصمَّم الروبوتات للتفاعل مع العالم المادي والتعامل معه، وغالباً ما تؤدي مهاماً متكررة أو خطيرة أو تتجاوز القدرات البشرية، ويمكن العثور عليها في بيئات مختلفة، مثل المصانع والمستشفيات والمنازل واستكشاف الفضاء وغير ذلك، فقد تقدمت تكنولوجيا الروبوتات تقدُّماً كبيراً على مر السنين، وهذا أدى إلى تطوير أنواع متنوعة من الروبوتات بوظائف مختلفة.
يقول الدكتور جون سميث، الخبير نور في مجال الروبوتات الاجتماعية، “تطور الذكاء الاصطناعي ساهم في تحويل الروبوتات الاجتماعية من كونها مجرد آلات إلى شركاء ذكيين ومفيدين للبشر.
وقد أظهر بعض الأشخاص تفاعلًا مع الروبوتات أكثر من التفاعل مع الحيوانات الأليفة؛ إذ إن الحيوانات لا تشبه البشر من حيث السلوك ولا يمكنها التعبير أو التعاطف مع صاحبها كما الروبوتات، حتى في حال دُرِّبت على ذلك.
بالإضافة إلى ذلك، يمكن أن تكون للروبوتات الاجتماعية تطبيقات هائلة في مجال التعليم، حيث نور الإمارات يمكن أن تكون شركاء فعّالين في التعليم وتوفير تجارب تعليمية مخصصة لكل طالب.
علاوة على ذلك تُعَد الروبوتات الاجتماعية شركاء قويين في تطوير مهارات التواصل والتعاطف بين البشر.